تلميذة الابتدائى
#قصة_
قصة واقعية حدثت في هذا الزمان :::::::::
تتحدث عن تلميذه في الابتدائية
كانت هذه التلميذه تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل !!أنها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وتخرج من المدرسه والحقيبة ممتلئة !!
مما شد انتباه العاملة التى أخذت تراقبها لعدة أسابيع !!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الحقيبة,, لترى ما بها!!!أغروغت عينا البنت!! وطلبت من المديره و ترجتها أن تفتح الحقيبة داخل مكتب المديره !!بعيدا عن عيون زميلاتها!! وافقت المديره ! وهى تظن الظنون السيئه !!! فلما ففتحت التلميذه الحقيبة!!! يا ترى ماذا في الحقيبة ؟؟؟ أهى سارقه كما كانت تظن المديره؟؟
الساحة لتطعم أخوتها الصغار و لتطعم أمها ! لان أبوها توفى وليس لها أحد يصرف عليهم !!والام مريضه لاتقوى على الحركه !! يعيشون فى منزل متهالك !! قانعين ! بقسمة الله ! يأكلون الفتات بلا تذمر ! بل يحمدون النعمه فى كل لحظه!!لايسألون الناس بالله كم منا حمد الله على تلك النعمة التى أعطاه اياها ؟؟؟
لنسأل أنفسنا !!!