الجمعة 08 نوفمبر 2024

فتاه فى سن الاربعه والثلاثون

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

من الواقع قصه فتاة ﻣﺘﻮﺳﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ

ﺃﻧﺎ ﻓﺘﺎﺓ ﻣﻠﺘﺰﻣﺔ ﻣﺘﻮﺳﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻋﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ

ﻣﻀﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﺃﺣﺪ ﻟﺨﻄﺒﺘﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺭﻯ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺍﻻﺻﻐﺮ ﻣﻨﻲ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﻭﺗﻨﺠﺐ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺑﻠﻐﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ 34 ﻋﺎﻣﺎ

 ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺗﻘﺪﻡ ﻟﺨﻄﺒﺘﻲ ﺷﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻨﻲ ﺑﻌﺎﻣﻴﻦ ﻭﺍﺧﻼﻗﻪ ﻻﻏﺒﺎﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ

ﻃﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﺣﺴﺴﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﺮﺟﺖ ﻋﻠﻲ

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ﻭﺑﺪﺃﻧﺎ ﻧﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻓﺄﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﻟﻪ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻴﻮﻣﻴﻦ ﻭﺟﺪﺕ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﺗﺘﺼﻞ ﺑﻲ ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺎﺑﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ

ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﺻﻮﺭﺓ ﺑﻄﺎﻗﺘﻲ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻫﻞ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﻴﻼﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺻﺤﻴﺢ؟؟؟ ..

ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﻧﻌﻢ

ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﺇﺫﺍ ﺃﻧﺘﻲ ﻗﺮﺑﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻙ؟؟؟

ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﻭﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 

ﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻷﻣﺮ ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻓﺄﻧﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻌﺪﻳﺘﻲ ﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ ﻭﻗﺪ ﻗﻠﺖ ﻓﺮﺹ ﺇﻧﺠﺎﺑﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﻯ ﺃﺣﻔﺎﺩﻱ !!!! ..

ﻭﻟﻢ ﺗﻬﺪﺃ ﺇﻻ ﻭﻗﺪ ﻓﺴﺨﺖ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﺇﺑﻨﻬﺎ 

ﻭﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﺘﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻋﺼﻴﺒﺔ !!!

ﻭﻛﺄﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎ ﻭﻭﻗﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ

ﻗﺮﺭ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺃﻥ ﻳﺮﺳﻠﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﻋﻤﺮﺓ ﻷﻏﺴﻞ ﺣﺰﻧﻲ ﻭﻫﻤﻲ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ

ﻓﺴﺎﻓﺮﺕ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺑﺎﻟﺤﺮﻡ ﺃﺩﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﻲﺀ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻱ ﺭﺷﺪﺍ

ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺟﺪﺕ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﺼﻮﺕ ﺟﻤﻴﻞ ﻭﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﺗﺮﺩﺩ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ( ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﻈﻴﻤﺎ ) ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺗﺴﻴﻞ ﺭﻏﻤﺎ ﻋﻨﻲ ﺑﻐﺰﺍﺭﺓ ,

ﻓﺠﺬﺑﺘﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺿﻤﺘﻨﻲ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺗﺮﺩﺩ ﻋﻠﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ( ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺮﺿﻰ )

ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺄﻧﻲ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺃﺳﻤﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻓﻬﺪﺋﺖ ﻧﻔﺴﻲ

انت في الصفحة 1 من صفحتين