قصه يروى انه كان هناك رجلا ثريا يعيش في نعمة كامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وقالو اننا مازلنا صغارا في مقتبل العمر ونريد التمتع بالحياة وبالمال الذي تركه ابونا لنا اذهبوا به الى القپر
فقال الرجل نادو زوجته فلعل في قلبها حبا يستطيع انقاذ زوجها من الهلاك
ولكن الزوجه كان جوابها مثل جواب البقية اذهبوا به الى القپر
فقال الرجل مسكين هذا الرجل عاش طول حياته يسعى من أجل عائلته ولكن لم ينفعه كل ما صنع من أجلهم وحبهم له لم يستطع انقاذه من الڼار هيا نذهب به الى القپر فلم يبقى من عائلته أحد ينقذه
كل هذا والرجل الثري يسمع ويبكي بحرقه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال الرجل الناصح اذهب ونادي امك لتاتي
فقالوا انها كبيرة وطريحة الفراش
قال الرجل احملوها لعلها تنقذه
والرجل الثري يسمع ويبكي ويقول في نفسه اذا لم ينقذني كل هؤلاء فهل ستنقذني امي التي أهملتها وتركتها ولم أحسن اليها كل هذا الوقت منذ ان رقدت في فراشها وانا نسيت ان لي ام
فاتو بامه واخبروها بان ابنها ماټ
فبكت بشدة وانتحبت وطلبت ان تراه
فمنعها الرجل الناصح واخبرها بما اخبرهم به وطلب منها انقاذه فوافقت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قالوا ولكن مانالك من ماله شي ولا من احسانه شي فلماذا تنقذيه
قالت انه ابني وانا التي حمتله في بطني وتغذى من دمي
منعنى النوم والاكل والشرب براحه
اخرجته بشق نفسي و ربيته بثمن راحتي ولن اتركه لڼار
وعذاب الاخرة
فبكى الرجل الثري وقام الى قدمي امه يمسحها ويقبلها ويعتذر لها ويطلب الصفح وقال امي انت جنه الدنيا
وصلاتي مفتاح جنة الاخرة فكيف كنت اضيعهما ....
اذا أتمت القراءه اكتب اسم من أسماء الله الحسني.