الخميس 14 نوفمبر 2024

قصه أحب شاباً ٳبنة عمه حباً جنونياً كامله

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

القصه كامله
أحب شابا ٳبنة عمه حبا چنونيا 
وكانت الفتاة أيضا تحبه بمثل حبه لها لقد كان حبهما لبعض چنونيا جدا ولكن كان والد الفتاة رجلا جشعا وطماع 
فكانت الفتاة ترفض كل من تقدم لها وتنتظر أبن عمها وحبيبها .
هيا تعلم أن أبن عمها شاب فقيرا على قد حاله .. ورغم ذلك تنتظره وټصارع أفراد عائلتها من أجله 
وفي أحد الأيام أتصلت به الفتاة وأخبرته أن والدها سوف يوافق على رجلا غني وحالته المادية ممتازة وقالت ايضا أن الرجل سوف يأتي بعد اسبوع. ويجب أن تسرع وتأتي لخطبتي قبل الموعد 
أغلق الشاب المكالمة وهو في حاله حزن وقهر خوفا أن تذهب حب حياته وتصبح لشخص ثاني 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فأقبل الشاب الى جميع أفراد أسرته وأخبرهم بالموضوع 
ولكن لم يستفاد الشاب من أهله وكان الجميع قد أعتذر لأنهم لا يستطيعون مساعدته بسبب الظروف والفقر الذي يمرون به 
وفي اليوم الثالث تذكر صديقا له كان يعمل معاه في الماضي وفورا أتصل عليه وأخبره بالقصة.
وافق صديقه أن يعطيه مبلغا لمدة معينه وفورا ذهب الشاب الى اسرته وفي اليوم الرابع ذهبوا لخطبتها وطلب يدها من والدها وبعد حوار وعاړك وصراع. وافق الشاب على شروط عمه .وتمت الخطبه وتم الأتفاق على المهر الكبير والمهله المحددة 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي اليوم التالي أتصلت حبيبته وقالت حبيبي لماذا قبلت بشروط والدي هذا كثير عليك كيف توافق على هذي المهله القليله ومن أين ستوفر كل المهر والمنزل والأثاث وكل هذا في خلال ثلاثة أشهر.
أجاب لا يهمني متى وكيف ولكن كل اللي يهمني هو أنك تكوني لي صحيح حالتي المادية صعبه جدا ولكن ما حبيت أن أنقاش والدك ولكن سوف أعمل كل جهدي لتوفير كل الشروط ...
كان الأب يعلم أن أبنته تحب ابن أخاه وكان يعلم أن أبن أخاه فقيرا ولن يستطيع توفير كل الطلبات وجمع المهر وتجهيز منزل من جميع الاثاث في خلال ثلاثة أشهر ولذلك ضغط ورفع عليه الشروط حتى لا يتزوج من أبنته 
مرت الأيام وكان يمر اليوم بالف عام على الشاب المسكين فلم يرتاح الشاب وكان يعمل ليل نهار من أجل الزواج وتوفير كل الطلبات ولكن هيهات لن ينجح ابدا ..
وبعد مرور شهر أتصل والد الفتاة على الشاب وقال أنا أعتذر يا أبن أخي ليس بينكما نصيب وأنا أعلم بأنك تحب أبنتي وحتى اكون صريح معاك أنا لن أقبل من أبنتي أن تعيش معاك في شقاء وعناء وانت شاب فقير لا تجد قوت يومك وأذا كنت تحبها فعلا وتحب تشوفها سعيده وتتمنى لها الخير يجب أن تتركها تعيش حياتها مع شخص غنيا ويعيشها في سعادة 
أنهى الشاب المكالمة وقام بحبس نفسه في غرفته وحيدا مع ألمه وحزنه 
وقام بٳغلاق هاتفه مر يومين ولم تستطيع حبيبته التحدث اليه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات