قصة عاد من عمله متعبا في يوم الخميس كعادته كامله
أن ذلك الإناء كنز لا يستهان به .
قال الخبير بصوت مسموع
هذ الإناء فضه ليس إلا ولا يوجد به شيء مميز حتى أن فكرة نسخ السوائل خاطئة ولكن يمكننا شراءه بثمن جيد .
فهم العامل أنهم يحتالون عليه وخصوصا أنه يعرف أن الإناء يقوم بنسخ السوائل وقد كان فعلا لدى صاحب محل العصائر فحاول أن يرفض بهدوء ويتعلل بأنه ورثه عن أبيه وهذا أثر منه وانصرف
وقال الخبير للتاجر هذا الإناء مسحور فعلا ويمكنه مضاعفة السوائل ولكن هذا فقط غيض من فيض من أسرار الإناء فالإناء يحوي خريطة مخفية داخله لا تظهر إلا في الظلام وهذه الخريطة تؤدي إلى أكبر كنز يمكن أن يحصل عليه أحد في العالم وهي مقپرة للساحر الذي صنع الإناء وفيها كل كنوزه وخباياه ومعدات سحره التي كان يستخدمها فلابد أن نحصل عليه بأي ثمن لأن هذا الإناء هو وسيلتنا لنكون أثرى أثرياء العالم وفي آخر الليل أتى lلرجل ومعهم الإناء وقد قضوا عي العامل وحصلوا عي الإناء .
وفارغة منذ أن ولد .
وبالفعل ذهبوا إلى هناك ووجدوها ولكن لن يستطيعوا العمل عي مرأى ومسمع من الجميع.
وقاموا بإضاءة المصابيح داخل المقةةبرة فوجدوا درج يهبط للأسفل فنزلوا ووصلوا إلى حجرة فارغة وظلوا يبحثوا عن علامة ترشدهم للحجرة الرئيسية ولكن لا فائدة تذكر الخبير الإناء وأحضره وأمرهم بإطفاء الأنوار وتوهج الإناء نورا غير عادي وسمعوا صوت شيء يتحرك فأضاء الخبير النور فإذا بفتحة ضيقة في الحائط قد ظهرت لا تستوعب سوى يد شخص فأمر التاجر أحد العمال بإدخال يده عله يجد مفتاح الحجرة ولكن العامل فجأة بدأ ېصړخ بقوة وأخرج يده فإذا بها تمتلئ بنمل كبير الحجم جدا وخرج كمية كبيرة منه من الفتحة وم١ت الرجل من فوره فصاح الخبير للجميع أن يخرجوا ويغلقوا الباب وذهب الجميع للخارج وقال الخبير للتاجر هذه لعڼة ألقيت عي المقةةبرة وسوف نجد لها حلا وذهب كل شخص لمنزله وكان أحد العمال يشعر بشيء يتحرك في ملابسه ولكنه لم يبال وظن أنه موهوم مما حدث لزميله وذهب لمنزله ولكنه عندما خلع ملابسه وجد نملتين كبيرتين كانتا تختبئان في ملابسه وسببوا له حړوقا في جلده فحاول القضاء عليهما ولكنها اختفيا عن نظره وكأن الأرض قد ابتلعتهما ونام ولم يستيقظ مرة أخرى بينما كانت النملتين مازلتا عي قيد الحياة تمهدان لليل اسود سيحل عي القرية بأكملها
أتى الطبيب وعاين الحالة ولكنه ظل متعجبا من كونها أول مرة يرى فيها حالة ۏفاة مثل تلك ولكن بعد أن تفحص الج ثة وجد عدة لدغات فيها فكتب في تقريره أن ذلك ربما بسبب لدغة ثعبان أو شيء ما وتم الچثمان في نفس الوقت كان التاجر ومعه خبير الأثار يفكرون في أمر النمل الذي