رجل فقير يسكن في قرية بائسة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عن حاجته أجاب الرجل الفقير عي استحياء قائلا
إن لحياة في هذه القرية أعجبته فبما أن الطعام والشراب والسكن عي الدفتر فهل يمكنه الزواج عي الدفتر أيضا .
ضحك البقال وطلب من الرجل أن يذهب إلى النبع ويشاهد لفتيات اللواتي يأتين إلى عين الماء
ويختار الفتاة التي يريد فيلحق بها إلى بيتها ليعرف أين تسكن ثم يأتيه وهو بدروه سوف يذهب معه إلى أبيها ليطلبها للزواج عي الدفتر .
فعل الرجل الفقير ما طلبه منه البقال فذهب إلى النبع واختار الفتاة وتعرف بيتها ثم عاد إلى البقال الذي ذهب معه إلى والد الفتاة
حيث قال لوالد الفتاة إن هذا الرجل يرغب أن يتزوج ابنتك عي حساب الدفتر. وافق والد الفتاة عي الزواج ولكنه قال للخاطب قبل أن أتمم الزواج عي الدفتر هل تعرف ما حكاية الدفتر وما يتطلب منك إذا تزوجت عي الدفتر أجاب الرجل بالنفي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومشربه ومسكنه علي الدفتر وهو يريد من زواجه أن يكون عي الدفتر كذلك . قال والد الفتاة سوف أقص عليك حكاية الدفتر
و بعد ذلك تقرر ما إذا أردت أن تستمر بهذا الزواج أم لا إن حكاية الدفتر باختصار هي..
تقتضي حط . فكر الرجل الفقير مليا قبل أن تتحرك فعمره تجاوز العشرين والمرأة لم تتجاوز العشرين إذن منهما بعيد هكذا كان يعتقد الرجل.. لذلك قرر الفقير إتمام مراسم الزفاف ووافق عي الزواج حسب قواعد الدفتر.
وشاء الله أن الزوجة بعد أسبوعين فحملت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اتفق الرجل الفقير مع الزوجة الشابة عي الزواج في ظلمة الغرفة فجلسا وراء التي م وبينما هما جالسان إذ سمعا صوت
فنظرا فإذا بضبع كبير فقال الرجل لزوجته
إن هذا الضبع لم يكن موجودا هذا الصباح عندما نزلا وإن هذا الضبع سوف يفر بعد أن كما دخل طلب الرجل من
زوجته الشابة أن تساعده ليصنع منها حبلا ووضع الحبل حول الفتحة التي دخل منها
الضبع وبعد أن أكل الضبع وشبع خرج متثاقلا من الفتحة. فقام الرجل والمرأة بشد لحبل حول بطن الضبع فأحس الضبع بضغط لحبل عي بطنه وهرول مسرعا وهو يسحب الرجل والمرأة معه ورغم لألم الذي أصابهما جراء سحبهما عي الصخور إلا أنهما لا زالا متمسكين بالحبل إلى أن بدت لهما بعض الأشعة من نور القمر تخرق الظلام
عندئذ تركا الحبل ليهرب الضبع. وبعد برهة خرجا من الفتحة ليجدا نفسيهما في أرض بعيدة عن القرية التي وعاشا بها عيشة هنية.
إن كنت من محبي القصص والقراءة والألغاز ادخل صفحتي واعمل متابعةقصص وعبر وحكم ليصلك كل جديد