هذه قصة حصلت او اكتُـشفت في رمضان عام 2007 اردت ان تطّــلعوا على فصولها نسأل الله الالعافيه
بأن ماحصل منها من خېانة لم يكن وليد الصدفة..ولابد من المكاشفة الحقيقية لبدء حياة جديدة
والدليل على صحة كلامي مكالماتها معه وسياق الكلام فيه تناقض مع اقوالها وأقواله هنا اضاف الزوج شيئا وهو الزوج يعتقد أن المكالمة الأولى التي سمعها والتي فيها يسأل الخبيث زوجته عن واحدة من زميلاتها..وهي تسأله عن شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعت الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك
يقول الزوج كل التساؤلات والدلائل تشير أن هناك أمرا تخفيهوأن الموضوع ليس بالأمر البسيط.
قلت بلالكنني وجدت أمورا لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبكقالت ماعندي شي جديدفبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن الشك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..
يقول الزوج والله أني كنت أقصد الخير وأنوي مساعدتها فأنا رجل متعلم ومدرك للأمور وقبل ذلك أخاف الله وكنت أحتسب الأجر في إصلاحهافأنا لا أريدها أن تكون ضحېة خېانة زوجية طوال عمرها..ولا أريدها أن تكون فرصة سهلة لأيدي العابثين بأعراض الناس من شباب وفتيات.
أجابت بأن سبب الخېانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة لهوتحلف على ذلك. مع أن الأدلة تخالف قولها فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائلهفقالت هو يرسل لي كول مي وأضطر أن أكلمه.
فقلت لها وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه
قلت لها ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.
يقول الزوج تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعةحتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذاوهنا زاد عجبي.
يقول الزوج لم اسألها عن كلمتها حينما قالت بأنها مڠصوبة علي لأنها متمسكة بكلامها الأول وانها لم تقصدها..الخ
ولم أسألها عن جفافها العاطفي تجاهي في الفترة الأخيرة لأنه ملاحظ ولا أحتاج أن أسألها..إنما قلت لها بالحرف الواحد هل أنتي تحبينني فعلا وترغبين بي كزوج
فأجابت لو لم أحبك