قصه يقول الشاب ; توفى والداي عندما كنت في عمر العاشرة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصه يقول الشاب توفى والداي عندما كنت في عمر العاشرة يقول الشاب توفى والداي عندما كنت في العمر العاشرة وأصبحت أعيش مع عمي وزوجتة وكانت حالتنا المادية صعبة جدا وبعد عام قام عمي وزوجتة بطردي من المنزل وأصبحت أعيش في الشوارع وبعد أيام تعرفت على شلة متسولين ولصوص .واصبحت واحدا منهم حيث نفترق في الصباح ونجتمع في المساء ونخرج ما سرقنا من الناس في الشوارع .. وكانت سرقتنا بسيطة.
وكل ما كبرت كل ما كنت أزداد مهاره حتى أصبحت رجلا بلطجي ودخلت في أشياء سيئة وأصبحت رجل عصابات
وفي أحد الأيام أتصل بي أحد أصدقائي وقال لي أن في مهمه والمقابل مبلغ كبير فرحت حين سمعت بالمقابل..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انتظرت طويلا حتى خرج الرجل من المنزل .. فأنتظرت المكان المناسب والوقت المناسب حيث لا يوجد أحد في الشارع وقمت سحبت سلاحي وصوبت نحوه.
حملت حالي وعدت كنت أضن ان السلاح معطل او حصل خطأ فقمت بتوجيه السلاح الى البحر فطلق فورا .. أستغربت من الأمر.
وفي اليوم التالي اخبرت صديقي بما حصل قال لي أن الامر عادي وأعطاني مسډس جديد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ف رجعت الى أكمال المهمة وانتظرت الرجل وقمت بتصويب نحوه . ولكن كانت المفاجأة السلاح قد تعطل من جديد حيث اني قد قمت بتجريبه قبل قليل وكان يعمل
فعرفت أن في شيئا في الموضوع. وتأثرت كثيرا لان هناك قوة خفية تمنعني من قت هذا الرجل قوة الهيه فخبئت وذهبت الى الرجل فتحدثت معه قليلا ثم قلت له هل لك أعداء
فقال لا يا ولدي ليس لدي اعداء.
حاولت أن أفهمه هل عندك مشاكل مع أحدا ما او صار