قصتي بدأت منذ ليلة زفافي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يدي على أنفي وفمي وقلت لها بلهتجي العامية وش ذا وش هالريحة حتى البهايم ريحتها أحسن منك ماعندك ذوق حتى في ريحة عطرك !!بالرغم أني لا أنكر أناقتها وذوقها الباهر في أختيار ملابسها وعطوراتها لكن غيرتي منها جعلتني انتقدها كاذبة وفي يوم من الأيام أتى لي والدي ليصعقني بهذا الخبر قائلا حبيبتي لاتنزعجي الشرع حلل اربع وزوجك متزوج له سنة ونصف من فتاة مغربية وكانت هذه الصڤعة الأولى بل كانت صدمة بالنسبة لي كان زوجي بيتوتيا جدا كنت على ثقة عمياء أنه لن يرتبط بغيري فقد كان لا يحسن التصرف وكان يعتمد علي في أمور كثيرة ولكن عندما واجهته بالحقيقة أعترف بذلك ومع الأيام تخلى عني زوجي وأصبح مهووسا بزوجته الثانية اصبحت زوجته فقط على الورق