قصه الخروف
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
شرخبيل فكرت بالمرور على الصيدلية الخاصة بي التي تنازل لي عنها دكتور تامر محمد عزت او شريف النمر ذلك الرجل المخادع بعد ان خدعني واراد ابتزازي يوما والمعركة
الطاحنة التي كانت على صفحات التواصل الاجتماعي حتى اقتنع الرجل بحقيقته ونسله الشيطاني .
وذهب لإكمال علاجه بالمصحة النفسية بعد التنازل عن الصيدلية وتركها لي لأديرها واضطرت لتعين صديقاتي دينا و ياسمين
بالصيدلية لإدارتها والاهتمام بيها فليس لدي الوقت الكافي مع عملي بالمعمل ولكنني طلبت منهم الا يتدخلوا في قسم التركيبات والسمۏم فليتركوه لي كانت غرفة ملحقة بالصيدلية كان شريف النمر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وصلت للصيدلية وأنا افكر ماذا سأفعل في تلك الورطة كانت صديقتي دينا تجلس على كيس النقود والحسابات تضحك بطريقة مخيفة جدا وشريرة وتسخر صديقتنا القصيرة ياسمين
لتنظيف الصيدلية ومسحها بالمطهر القوي وهنا جاءتني فكرة
يتبع..
لا تنسوني بدعائكم جزاكم الله خيرا