قصة ۏفاة السيده عائشه
في الرواية السابقة كان الصحابة يثقون في رأيها ويتقربون إلى الله سبحانه بحبها واحترامها فهي كانت زوجة حبيبهم .
ولكن من سنن الدنيا ان تستمر الحياة في المضيء قدما ويكبر الجميع حتى الصحابة. فبدأوا يكبرون سنا ويشيبون ويشيخون. ذهب ملامح الشباب وظهرت علامات الشيب. لم تنجو أمنا عائشة من هذا فكبرت هي أيضا في السن.
يقول المثل لا شيء يدوم للأبد وفعلا صحيح حيث أنه كما فارق المسلمين رسول اللهﷺ ها هم الآن يفقدون أمهات المؤمنين واحدة تلو الأخرى. وبما أن عائشة كانت الأصغر سنا بينهن فقد قدر الله لها أن تكون من أواخر من يتوفى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولذلك كانت تقول هذه الأبيات في آخر حياتها
ذهب الذين يعاش في أكنافهم وبقيت في خلف كجلد الأجرب
يعني لا سبب الآن في استمرار وجودها في الدنيا تريد ان تقابل زوجها مرة أخرى تريد الذهاب لهم تريد الجنة
في شهر رمضان عام 57ه عندما دخلت 63 عام مرضت أمنا عائشة فعلمت ان نهاية حكايتها اقتربت حكاية فتاة عاشت أجمل قصة حب مع أجمل إنسان نقلت ربع الدين وحفظت القران اقتربت نهاية الحكاية
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اشتد المړض على أمنا وجلست على فراش المۏت في آخر ليلة تقضيها في هذه الدنيا. لكن فجأة اقترب منها عبد الله وقال يا أماه هذا ابن عباس يستأذن يعني ابن عباس يريد ان يدخل عندك! فردت أمنا دعني من ابن عباس ما تبيه يدخل وش السبب
فرد عليها عبدالله إنه ابن عم رسول الله فقالت عائشة أخشى أن يثني علي يعني أخاف انه يمدحني انا ما ابي احد يمدحني في سكرات مۏتي كان هذا السبب .
فرد عبد الله يا أمتاه