كان هناك فتاه رائعة الجمال تفتن كل من يراها
انت في الصفحة 2 من صفحتين
بالنسبة للزوجة في بعاد زوجها. انتهى الزوج من ارتداء ملابسه واقترب من زوجته ليودعها فوجدها تبكى والدموع بأنها مجرد أيام قليلة وستمر سريعا. ودعت الزوجة زوجها وذكرته بدعاء السفر ودعت هي الأخړى ربها بأن يعود إليها سالما غانما . سافر الزوج ليباشر عمله وأثناء سفر الزوج أصيبت الزوجة بمړض خطېر شوه وجهها وافقدها جمالها الخلاب اقترب موعد رجوع الزوج وزجته لم تخبره بعد بمرضها. وكلما اقترب موعد عودته خاڤت الزوجة من يراها زوجها وقد فقدت زوجها وظنت انه سيكرهها ويتركها ولكن ليس بيدها شئ . وجاء يوم عودة الزوج ووصل فعلا ودق جرس الباب
أن تصاب بالإحباط فتظاهرت بالعمى.