قصه جنانين الرمان
يا احمد إيه اللي حصل وبعدين انت لسه قاعد هنا لحد دلوقتي.
اصل عندي شغل وقولت لازم أخلصه.
انا جيت اشوف الدخان ده جاي منين المهم ابقى طفي الڼار دي ومتسيبهاش كده.
حاضر.. حاضر.
سابني ومشي عم حسين لكن انا كنت واقف عند مدخل الجنينة وببصل لشجر كويس بتأكد من اللي شوفه وبصراحة كنت عاوز أبص للبير علشان أشوفه اتملى مايه ولا إيه.
روحت الجامع علشان أبات هناك زي ما اتعودت بس بالليل حصل حريق في الجنينة في اليوم ده بس ربنا ستر وقدرنا نسيطر على الحريق ولحسن حظي كان مراد بيه مسافر وأخيرا عدت الليلة دي على خير وتاني يوم الصبح قدمت في المدرسة لأن الدراسة خلاص قربت في اليوم ده روحت الجنينة زي كل يوم بس المرة دي كنت بنضف أثر الحريق وانا بشيل الرماد لقيت باب حديد صغير الباب ده المفروض بينزل لتحت الأرض استغربت أوي انا أصلا أول مرة أشوفه بس الباب له قفل يعني لازم اكسر الباب وأفتحه وأدخل ولا أعمل إيه علشان اشوف اللي ورا الباب ده
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بس انا عاوز حد يساعدني ومعرفش حد اثق فيه مكنش قدامي غير صبحي روحتله جنينة الخضار بعد ما غطيت الباب الحديد بشوية قش.
شرحتله كل حاجة وقالي
انا هجيلك باللي وأجيب معايا كشاف وعدة ونكسره.
موافق بس محدش يعرف بالموضوع ده غيرنا.
اتفقنا وصبحي جه بالليل ومعاه العدة ودخل من المدخل الخلفي لجنينة الرمان كنت انا مستنيه والمكان ضلمة أوي انا كنت خاېف أكتر منه انا وهو حاولنا نفتح الباب من القفل لكن مكنش بيتفتح خالص وجربنا أكتر من مرة بعدها حاولنا نكسر الباب لكن مفيش فايدة وفي الأخر لما تعبنا قعدنا نرتاح شوية وقتها لقيت صبحي مركز على شجرة من شجر الرمان وقالي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
انا مكنتش شايف حاجة بس جريت معاه وسبنا كل حاجة في الجنينة زي ما هي خۏفت حد
يشوف الباب الحديد لو حد شافه هتحصل مشكلة كبيرة وأتطرد من الشغل اتفقنا انا وصبحي ان انا وهو هنروح ونفتح الباب ونشوف ايه اللي مستخبي تحت الأرض نمت عند صبحي في أوضته.. أه صح مقدرتش انام ما انا طول الليل مركز وبفكر في كل اللي بيحصل معايا من أول ما جيت هنا كان لازم أواجهم من يوم من عرفت الحقيقة أنا دلوقتي شاكك انهم عاوز يخلصوا مني قعدت عند صبحي لحد ما النهار طلع كان لسه صبحي نايم اتسحبت ومشيت جريت على جناين الرمان خبيت العدة اللي كنا هنكسر بيها الباب.. خبيتهم جوه الأوضة وقتها افتكرت المفاتيح اللي لقيتهم في الجنينة أخدت المفاتيح وروحت عند الباب الحديد وجربت عليه المفتاح التاني اتفاجئت لما لقيت الباب اتفتح بس المكان تحت ضلمة أوي وانا خاېف
نزلت بس اللي شوفته تحت لا يمكن حد يصدقه أنا واقف وسط مقپرة أثرية كاملة كان فيه تابوت وتماثيل صغيرة وكل حاجة بتبقى موجودة في المقاپر الفرعونية وكان فيه عدة حفر.. لكن أغرب