انا سيده ابلغ من العمر الواحد والستون
انت في الصفحة 2 من صفحتين
جانبية ماذا حصل لي وكيف سيطر الش يطان عاي وصور لي امور غريبه كالعيش وحدي لا احد اتاذى ومن سيخدمني ونسيت ان الله هو يرعاني وان من عنده ابنه مثل ابنتي لن يض يع حتى لو تزوجت الم اتزوج انا واخواتي الم تعش امي لوحدها وكنا نزورها باستمرار وكانت سعيده جدا بنا وباطفالنا لم افكر بهذا كله ابدا الا بعد ان فقدتها كانت ابنتي قد بدات تشعر بانني اقف في طريقها بلا رحمه كلوحش المفترس.. كبرت ابنتي واصبح عمرها هذا العام اربعون سنه..و في منت صف شهر رمضان تقدم عريس متواضع لخطبة ابنتي ج ن چنوني كيف مازال