قصة معبرة لتاجر كان له ولدين
وهي بعد دلك من عتقتني من الهلاك .
حسنا يا أختي سأحاول و لاكن من أين سأ بدأ !!هي إركبي سأخدكي عند الجارة ثم أدهب إلى أبي أجد طريقة أحكي له الحقيقة
إنتضروا غروب الشمس و ركبو الحصان و دخلو البلدة لكي لا يميزهم أحد . و صلو عند الجارة حدثوها بالأمر بما أنها على علم بالحقيقة رغم الإشاعة التي طلقها دلك المؤذن رغم تصديقه من طرف الجميع إلا أنها علمت الحقيقة في البداية . رحبت ب وجدان و دهب أخوها ليرا أباه وجده في حالة مزرية حالته زادت سوء .
لقد جلبت لنا العاړ و و ضعت رأسي في الطين لم يبقا سبب واحد يبقيني لكي أرفع رأسي أمام الناس .
بهدا وجد طريقة لفتح الموضوع معه يا أبتي لقد حكمنا بالإعدام على عبير دون أن نتحرا عن الحقيقة .
_ يا أبي إسمعني هده المرة فقط أرجوك لقد دهبت دون رجعة و لاكن يا أبي الغالي لدي شعور بأنها بريئة . و أن المؤذن عمل مکيدة لها .
_ و هل من يسكن بيت الله يطعن في الشرف أم أنك تريد أن تعطيني أملا في الحياة فقط لا إلا .
_ لن نخسر شيء سنحاول
_ من البداية .. هل تتذكر الجارة التي ذكرها في الرسالة و أنه طلب منها توصيل السلة بعذر عفته سنسألها أولا .
_ و هل هده الڤضيحة التي نحن فيها لا تكفيك تريد أن تنشر الأمر أكثر و أكثر .
_ أرجوك يا أبي إسمعني هده المرة فقط و لن أطلب منك شيء أخر . سأطلب منها أن تأتي إلى هنا و إسألها أو. نسألها جميعا كيف كانت معاملاتها معها و الملاحضات التي لا حضت منها فهي إمرأة مثلها فهم يفهمون على بعض .
وضعت يدا علا المصحف ويدا على قلبها و أقصمت بأن تقول الحقيقة .
_ أرجوكي قولي لي ولأبي هل كنتي تعطي لأختي الطعام عندما كنا مسافرين للحج .
_ نعم .
_ وما السبب الدي جعلكي تعطينها الطعام.
_ عندما كان يأتي المؤدن بالسلال في البداية كان الأمر عادي وفي أحد الأيام وأنا أكنس في الخارج سمعت عبير تطرد المؤدن من النافدة لم أعطي الأمر إهتمام في البداية . و بما