قصه عندما يرفض المشيب ان يشيخ
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ټوفيت زوجتي قبل خمس سنوات وقبل ان ټتوفى كان قلبي مېت معها لم اجد الحب الذي يتكلمون عنه طيلة الاربعة وثلاثون عاما كان مجرد زواج تقليدي مبني على الود و الإحترام وقضاء حاجة كل منا لرغباته واكتملت باولادنا الذين اخذوا منا كل إهتمام يطلب لكلينا مع الوقت كبرت الفجوة والفراغ العاطفي الذي لم يعد يطلب كما في الاول ولم يعد مابيننا سوى إحترام العشرة الطويلة فقط
والمشكلة ان لا احد من الحاضرين تدخل هنا لم أستطع ان أتمالك نفسي وذهبت لامسك بذراع الفتى وازيحه للخلف بعيدا عن تلك الفتاة الذي كاد ان يتمادى ويضربها المسكينة حينها وبخته بأن القوة ليس من شيم الرجال كي يطبقها على النساء وان كان هناك مشكلة فستحل بالعقل وبعد محاولات الشاب بإستعماله العڼف
إلا انه مع الاخير إستكان وامتثل للحلول التي منحتها له والقضية كانت