قصة عشر سنوات بالقبو كاملة يقال ان القصة واقعية وحدثت في الجزائر
سوى فراش بليد وبابا حديدية لم انم تلك الليلة وانا أفكر في والداي واخواتي وهل يبحثون عني .كنت متأسفة لأني ضړبت اختي وكنت اود لو أستطيع العودة الى المنزل لتضربني والدتي . كنت أفكر انه لربما في الغد سيأتي والدي وينقذني وانه أكيد انني سأخرج منها .حل الصباح الذي كان واضحا من بعض النور الذي كان يتسرب من الباب. مرت ساعات طويلة والملل ېقتلني والجوع يقطع امعائي دفعني هذا لآكل ماوضع لي من أكل كان مقرفا جدا .ماهي الا لحظات حتى سمعت خطوات تنزل الدرج أسرعت الى فراشي كانني نائمة .فتح الباب وطلب مني النهوض بصوته المرعب .نهضت وكانت دموعي تسيل على خدي .اغلق الباب خلفه وطلب مني نزع ملابسي .كنت أصرخ لا لا لا .تقدم مني وأخذ يقطع ملابسي ويضربني بلكمات على وجهي لم أستطع مقاومته كان قويا جدا .شلحني من ملابسي وقام بتعذيبي....
كان واقفا أمامي .امسك بي من شعري ودفعني لأسقط من أعلى الدرج الى أسفله وانهال علي بوابل من اللكمات وكنت احس باضلاعي محطمة وحوضي مكسورا .
حذرني من تجاوز الباب مجددا وانه سيتركه مفتوحا دائما . لم اقوى على النهوض من فرشتي لأشهر عديدة حتى شفيت من كسوري وحتى وانا في تلك الحالة لم يتوانى عن اغتصابي مر الكثير من الوقت . كان يترك باب الزنزانة مفتوحا قررت ان احاول الهروب مجددا حتى لو كلفني ذلك حياتي اخترت وقتا مناسبا وكنت لاحظت انه لايكون متواجدا في المنزل في ذلك الوقت فقد كان المنزل هادئا.
تشجعت