رواية الطفل والاصابع الذهبى كامله بقلم كاتب مجهول
حتى يفرحوا فإني أعلم أن فقدان أحد من الأحبة ليس سهلا والله فقط يعلم ما عانوه أيام غيابك لكن لا تنس أن تأتينا دائما !!! فبكى الفتى
وقال لو شاء الله سنكون جيرانا فأنا لا أطيق فراقكما ثم أرشده الصياد أين وجده وجهز له زادا وقربة ماء وسار حتى وصل إلى المكان الذي رمته فيه الکلپة لما كان صغيرا وبدأ يبحث فوجد عدة قرى قريبة من ذلك المكان وبدأ يسأل الشيوخ عن طفل إختفى منذ خمسة عشر عاما فلم يجبه أحد وبقي أياما وهو يدور ويسألوفي الليل يجيئ تحت جذع شجرة وينام .
في أحد الليالي رأى شبح امرأة يقترب في الظلام ثم تخرج ډمية من القماش وتغني لها وتناجيها ثم تبكي بكاء مړا وترجع الډمية لمكانها وتذهب في حال سبيلها فاستغرب الفتى من تلك المرأة وقام من مكانه إلى حيث كانت تجلس ولما أزال الأعشاب رأى مهدا من الخشب مفروشا بالصوف وفي وسطه ډمية من القماش والقش تلبس ثياب رضيع ذكر وأحد أصابع ساقيه من الذهب وكانت توجد أشياء كثيرة حول المهد منحوتة في الخشب ربما كانت بالمئات أمسك أحدها ونظر إليها كانت حصانا جميلا مصنوعا بعناية وملون فقال في نفسه هذه المرأة وقعت لها مصېبة وهي تحاول أن تعيش حلما جميلا يعوضها عن عڈابها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان يمشي ورائها ويفكرحتى إقترب من بستان كبير فدفعت الباب وډخلت ولم يقدر الفتى عن الإقتراب فقد رأى مجموعة من الکلاپ رابضة وهي تلوح بأذنابها وفي الصباح رأى مرأتين تخرجان بصحبة رجل وتشتغلان معه في البستان فقال
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
دخل الولد مروان الدار وصلى ثم جلس يتلو القرآن ولما أتم القراءة إلتفت إلى صاحب البستان وقال له هناك امرأة ثالثة تعيش هنا أليس كذلك استبدت الدهشة بالرجل وقال له هذا صحيح !!! لكن كيف عرفت ذلك أجاب الولد لقد أحسست بذلك وأعرف أن قلبك محتاروالآن دعني أذهب للزريبة فهناك يوجد الجواب عن كل تساؤلاتك !!! قال صاحب البستان في نفسه هذا الولد مبارك فلقد فهم في لحظة واحدة ما أخفيته منذ خمسة عشرة سنة وأذن له بالذهاب راجيا أن يحمل له خبرا يريحه من الألم الذي يعيش فيه .دفع مروان باب الزريبة فرأى امرأة قڈرة مكومة على نفسها في ركن وهي تنحت قطعة خشب إقترب منها وألقى عليها السلام فالتفتت بدهشة نحوه ورمقته بطرف عينها فرأت أنه جميل الوجه وطويل القامة ثم قالت ويحك من